جانب من حوار دكتور "محمد محسوب" القيادى بحزب الوسط على قناة الجزيرة:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- نحن إزاء ثورة و الثورة أكبر من الولاءات و التحالفات الحزبية الضيقة.
- تحالف الشرعية نحج نجاحاً رائعاً في مواجهة هذا الانقلاب الدموي خلال العام الماضي.
- أنا و حاتم عزام ما زلنا أعضاء في التحالف بصفتنا الشخصية و ليست الحزبية.
- نحتاج بشكل مصيري إلي المظلة الواسعة لكل المؤمنين بأهداف ثورة يناير.
- انسحاب حزب الوسط لا يعني رفضه لمفهوم عودة الشرعية و لكنه ما زال متمسكاً به.
- الثورة المصرية الآن صارت أوسع من نطاق تحالف دعم الشرعية.
- لا يجوز توجيه اتهامات ظالمة لحزب الوسط دون دليل عليها .
- أنا و حاتم عزام نحترم قرار حزب الوسط بالإنسحاب و لكننا نتحفظ عليه و لا نتفق معه.
- ضغوط السلطة ليست فقط تٌمارس على حزب الوسط بل تطال كل الأحزاب الموجودة.
- الشارع المصري في حراكه الثوري الآن تجاوز حراك الأحزاب التقليدية الحالية.
- إدارة الثورة لا تنجح بتبني موقف أو إتجاه واحد بل لملمة الكل تحت مظلة واحدة.
- لنا تحفظات على المجلس الثوري المصري و لكننا نثمن الخطوة و إن كانت غير كافية.
- الانقلاب لا يريد لأحد أن يزاحمه سياسياً في الساحة و غبي من يعتقد ذلك.
- حزب الوسط لن يشارك في الانتخابات البرلمانية أو أي عملية سياسية في ظل الانقلاب.
- الحديث عن تصالح بين حزب الوسط و سلطة الانقلاب أمر غير مطروح و تجاوزه الزمن.
- الانقلاب حول الدولة المصرية من دولة على طريق الديمقراطية إلي دولة فاشلة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
- نحن إزاء ثورة و الثورة أكبر من الولاءات و التحالفات الحزبية الضيقة.
- تحالف الشرعية نحج نجاحاً رائعاً في مواجهة هذا الانقلاب الدموي خلال العام الماضي.
- أنا و حاتم عزام ما زلنا أعضاء في التحالف بصفتنا الشخصية و ليست الحزبية.
- نحتاج بشكل مصيري إلي المظلة الواسعة لكل المؤمنين بأهداف ثورة يناير.
- انسحاب حزب الوسط لا يعني رفضه لمفهوم عودة الشرعية و لكنه ما زال متمسكاً به.
- الثورة المصرية الآن صارت أوسع من نطاق تحالف دعم الشرعية.
- لا يجوز توجيه اتهامات ظالمة لحزب الوسط دون دليل عليها .
- أنا و حاتم عزام نحترم قرار حزب الوسط بالإنسحاب و لكننا نتحفظ عليه و لا نتفق معه.
- ضغوط السلطة ليست فقط تٌمارس على حزب الوسط بل تطال كل الأحزاب الموجودة.
- الشارع المصري في حراكه الثوري الآن تجاوز حراك الأحزاب التقليدية الحالية.
- إدارة الثورة لا تنجح بتبني موقف أو إتجاه واحد بل لملمة الكل تحت مظلة واحدة.
- لنا تحفظات على المجلس الثوري المصري و لكننا نثمن الخطوة و إن كانت غير كافية.
- الانقلاب لا يريد لأحد أن يزاحمه سياسياً في الساحة و غبي من يعتقد ذلك.
- حزب الوسط لن يشارك في الانتخابات البرلمانية أو أي عملية سياسية في ظل الانقلاب.
- الحديث عن تصالح بين حزب الوسط و سلطة الانقلاب أمر غير مطروح و تجاوزه الزمن.
- الانقلاب حول الدولة المصرية من دولة على طريق الديمقراطية إلي دولة فاشلة
No comments:
Post a Comment